دارمو

دارمو – بيروت

أعربت الفنانة اللبنانية “رندة كعدي” عن استيائها من تصريحات الفنان السوري باسم ياخور، حول غياب الدراما اللبنانية عن الواقع اللبناني الحالي، وأنها مقتصرة على أعمال تتعلق ببيئة معينة مع تجاهل البيئات المجتمعية المختلفة.

وقالت “كعدي” ضمن برنامج “كتاب الشهرة” على قناة الجديد: “لما غايبة دولتي كلها ما بدو يغيب الشارع اللبناني والقضية اللبنانية، هما تركولنا قضية لحتى نحكي فيها، إحنا عم نجمل الواقع وبنبعت صورة لبنان الحلوة التي نتمناها”.

وأوضحت “رندة” أن هذا ليس موضوعاً للجدال، خاصةً أن الدراما اللبنانية قدّمت سابقاً الكثير من الأعمال التي تناقش الواقع اللبناني وقضاياه الإجتماعية، مثل “طالبين القرب” و”من أحلى بيوت راس بيروت”، ومؤخراً “البداء”.

وأشارت ” كعدي” إلى أن تصريح “ياخور” استفزها حينما أوضح أنه لا مكانة للدراما اللبنانية، لتطالب بنبش أرشيف التلفزيون اللبناني، وأن تبدأ المحطات اللبنانية بعرض تلك الأعمال لتكون الانطلاقة، قائلة: “ما فيك تقول ما في دراما لبنانية لأنها قدوة”.

وكان الفنان “باسم ياخور” قد وجه انتقاداً لواقع الدراما اللبنانية، معتبراً أنها لا تمثل المواطن اللبناني وتقتصر على مظاهر الثراء و الثياب الفاخرة للأبطال.

رولا اللحام – دارمو – دمشق:

أطلت علينا الدراما السورية في رمضان المنصرم من خلال 16 مسلسلاً  بين البيئة الشامية والمشكلات الاجتماعية وشبكات المافيا والصراعات الدموية والإثارة، وفي زحمة هذه الأعمال لاحظنا سيادة العنف كصورة طغت على المشاهد الدرامية.

وأبرز الأعمال التي تضمنت مشاهد عنف خلال الموسم الدرامي لرمضان 2024‪ ولاد بديعة ومال القبّان والعربجي 2 وكسر عضم (السراديب)، أما في الموسم الدرامي لرمضان 2023‪ شاهدنا العنف في مسلسلات الزند والعربجي .

وتجتمع الأسرة السورية كبيرها وصغيرها خلال شهر رمضان لمتابعة الأعمال الدرامية التي تُعرض على الشاشات، لتظهر أمامهم المشاهد المليئة بالعنف والدموية، فكيف تؤثر هذه المشاهد على الأطفال؟

رأي الطب

وتحدّث الأستاذ الدكتور خالد حميدي، دكتوراه بالطب النفسي السلوكي لموقع “دارمو” حول تأثير الدراما على الوضع النفسي للأطفال، قائلاً: شكلت الدراما بالحقبة الأخيرة نقطة انعطاف بارزة من ناحية التأثير على شرائح المجتمع كافة.

وبتنوع المواد الدرامية والسيناريوهات المتنوعة لاحظنا ظهور  الكثير من المشاهد التي تحمل العنف الغير المبرر ومشاهد قتل أطفال أو أشخاص بحالات يرثى لهم من تبعية التعذيب النفسي والجسدي وظهور كل أنواع انعدام القيم الأخلاقية.

أمراض نفسية

وأردف “حميدي”: “نحن لا نمانع من تسليط الضوء على بعض القضايا التي يكون مآلها النهائي التوعية وخلق الحلول لمشاكل المخدرات أو الإجرام أو الجهل لكن بإجماع النقاد والمتخصصون زادت الأعمال المشبوهة الطين بلةً وخلقت شروخ نفسية تجاوزت مرحلة الحالات إلى مرحلة الأمراض النفسية لاسيما عند الأطفال وخاصة مشاهد العنف أو القتل أو التعذيب.

وقال “حميدي”: “أنا كطبيب نفسي وأكاديمي أجزم بأن الطفل كالمغناطيس يجذب بطريقه غير مباشرة كل مايشاهده ويسمعه وتتحول المشاهدات إلى سلوكيات وطباع، تحتاج لسنوات للتخفيف من آثارها السلبية.

وأضاف: “إن الأطفال والنشئ يعتبرون مسؤوليتنا جميعاً لكونهم يشكلون نواة المستقبل فلنتقاسم المهام لحمايتهم ولنقدم لهم مواد درامية تسمو للإرتقاء بالأفكار الخالدة من السلام الداخلي والأمان، لأن العنف يولد العنف وحالة من عدم الاندماج الاجتماعي وافتقاد الثقة بالنفس.

التأثير السلبي

ومن جهتها تحدثت الصحفية والناقدة الفنية “أمينة حسين عباس” لموقع “دارمو” حول هذا الموضوع قائلةً: “لا نأتي بجديد عندما نثير في كل موسم درامي تلفزيوني قضايا متعلقة بتأثير الدراما التلفزيونية على الأجيال الناشئة سلباً أو إيجاباً، وبما أن النواحي السلبية تترك أثراً مباشراً وقوياً على الشرائح الأكثر ضعفاً وقدرة على المحاكمة العقلية كان من الطبيعي أن يتم التقصي باستمرار عن التأثير السلبي لمشاهد العنف على الأطفال والناشئين”.

وأردفت: “هو أمر لا يمكن نكرانه بقدر ما يمكن الحد منه من خلال التنويه إلى ضرورة تجنيب الفئات الصغرى من المشاهدين متابعة هذه الأعمال أو بإشراف مباشر من الأهل الذين ينبغي عليهم بث التوعية في نفوس أبنائهم وشرح الأهداف العميقة من وراء تقديم هذا النوع من الدراما باتت لا تخلو من هذه المشاهد التي ترتبط بطبيعة الموضوعات المطروحة في عصرنا الحالي والتي يسودها العنف بكل أشكاله”.

دراما معقمة

وقالت” عباس”: “بالتالي من المستحيل تقديم دراما معقمة في يومنا هذا والحياة لم تعد كذلك، وحرصاً على تجنب أطفالنا من متابعتها يجب اعتماد التحذير من أن العمل هو +١٨ وهو أضعف الإيمان، مع الاعتراف أن العنف لا يقتصر على ما يشاهد في الأعمال التلفزيونية، بل يحيط بنا وبأطفالنا من كل الجوانب  ويكفي ما تعرضوا له في فترة الحرب”.

وأضافت: “لكن الخطير في الأعمال التلفزيونية أنها تؤثر فينا  من خلال قصصها لأنها تستخدم كل المؤثرات المغرية، وبالتالي لا نبالغ إن قلنا أن العنف في الأعمال التلفزيونية يقدم بقالب جميل يشد أطفالنا دون إدراك فحوى الرسالة فيها (إن وجدت) ومن هنا يأتي التأثير الكبير لها على عقول أطفالنا، والذي قد يترجم شيئاً فشئياً بالنسبة لهم عبر سلوكهم ومحاولة التقليد، للأسف أطفالنا اليوم ليسوا أسوياء نفسياً لأن العنف أصبح جزء من حياتهم  والجميع يعززه”.

ورشة عمل

والجدير ذكره أن موقع دارمو تواصل مع “علي عنيز” رئيس لجنة صناعة السينما والتلفزيون في سوريا الذي أوضح بدوره وجود ورشة عمل من المقرر أن تعقد في منتصف الشهر القادم /أيار/مايو 2024‪، والتي ستتحدث عن الموسم الدرامي الرمضاني لهذا العام.

كما سيتم الحديث عن مشاهد العنف الكثيرة والمؤلمة في بعض المسلسلات، وموقف لجنة صناعة السينما للأثر السلبي الذي تولده هذه المشاهد خاصة على الأطفال، بالإضافة إلى خطط الغرفة المستقبلية لدعم صناعة الدراما السورية وإعادة ألقها.

دارمو – دمشق: أعلن الفنان السوري “الشامي” عبر منشور له عبر حسابه في موقع “X”, أنّه بصدد إصدار ألبوم يضم 4 أغاني جديدة بعد التفاعل الكبير من جمهوره.

ووصف “الشامي” الألبوم بـ”تسونامي” رداً على منتقدي أعماله والذين يصفونها بـ “موجة وبتروح”.

وقال “الشامي” في المنشور: “ممنون ألكم ومبسوط فيكم قد الدنيا، سربت مقطع ببساطة! واقتحم جميع المنصات، وملايين المشاهدات وآلاف الفيديوهات يومياً، ولأنو هيك ! بأعلن عن ألبوم مكون من ٤ أغاني لنولعها هي الصيفية”.

وأضاف “الشامي”: “إذا كل أغنية موجة وبتروح؟ تعو نعملها تسونامي”.

وبات “الشامي” والذي يواجه العديد من الانتقادات اليوم من أشهر النجوم الشباب والذي تحصد كل أعماله تفاعلاً ضخماً وحفلاته توافداً كبيراً.

ويستعد الشامي لإحياء عدد من الحفلات في عدد من الدول العربية مثل: قطر والكويت والسعودية بالاضافة الى السويد والمانيا.

وأصدر “الشامي” مؤخراً أغنيته الجديدة «صبراً» وحصدت بساعة واحدة 100 ألف مشاهدة، لتتصدر الترند على وسائل التواصل الاجتماعي وتتجاوز مشاهداتها المليونين في ظرف أيام.

هاني هاشم –  دارمو – دمشق

كشف الكاتب السوري الدكتور ممدوح حمادة لـ”دارمو” عن مسلسله الجديد الذي يُحضر له بعد توقف لسنتين مع مسلسل “بستان الشرق” الذي لم ينل رواجاً كافياً

وقال “حمادة”: من المبكر ربما الحديث عن التفاصيل ولكن يمكنني القول أعمل حالياً على كتابة عمل اسمه “البرج” وهو اسم مؤقت من إنتاج شركة “كلاكيت“ وإخراج الليث حجو .وهو عمل اجتماعي.

وتابع:  ما زلت في بداية الكتابة وممكن أن يحصل تطورات تغير في خطوط العمل، ومن المؤكد أننا سنعلن عن التفاصيل لاحقاً عندما تستقر أمور الكتابة والنص.

ومنذ فترة والكاتب ممدوح حمادة ينشر صوراً للوحات تشكيلية عبر حسابه على انستغرام ويعطي كل منها اسماً يشير إلى إحدى شخصيات مسلسله الجديد “البرج”.

من أعماله الدرامية الكوميدية “عيلة ست نجوم” و”بطل من هذا الزمان” و”ضيعة ضايعة” و”الخربة” و”الواق واق”، و”بستان الشرق”، بالإضافة إلى ثلاث روايات وعدد من الأعمال الأدبية والصحفية الأخرى.

والدكتور ممدوح حمادة روائي وصحافي ورسام كاريكاتير سوري مواليد عام 1959 من هضبة الجولان السورية المحتلة، نزح في طفولته حيث عاشت أسرته في السويداء إلى حين سفره إلى الاتحاد السوفييتي للدراسة ضمن كلية الصحافة في جامعة بيلاروسيا الحكومية في العاصمة مينسك حيث تخرج منها في عام 1994 بدرجة دكتوراه.

دارمو – القاهرة: هنأت الفنانة المصرية إلهام شاهين مواطنتها ليلى علوي لحصول فيلمها “مقسوم” على جائزة الجمهور من مهرجان هوليوود للسينما العربية.

وكتبت شاهين عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك: “مبروك صديقتى الغالية الفنانة ليلى علوي حصول فيلمها مقسوم على جائزة الجمهور من مهرجان هوليوود للسينما العربية، مبروك لكل صناع الفيلم، وألف مبروك للصديق الفنان ظافر عابدين  حصوله على جائزة السيناريو برافو ليلى وظافر أمتعتونا بأفلام جميلة ومشرفة للسينما العربية”.

وكانت إلهام شاهين قد دعمت ليلى علوي، في ندوتها التي أُقيمت بمهرجان هوليوود للفيلم العربي، وذلك بعد عرض فيلم “مقسوم” بالمهرجان.

وقالت ليلى علوي لمجلة “ليالينا” إنها سعيدة بأن الفيلم عُرض هذا العام ليشارك في المهرجان، مؤكدة أن المهرجان العام الماضي في دورته الثانية اختار أفلاماً مميزة، موضحة أسباب قبولها لدورها في الفيلم والتي ترتكز حول سيناريو الفيلم.

وأشارت ليلى علوي خلال ندوتها التي أدارتها الصحفية رحاب أبو العلا، إلى أن تركيبة الفيلم كانت مختلفة عن أعمالها السابقة، مشيرة إلى أن السينما كانت تفتقد هذا النوع من الأعمال الذي يهتم بالمرأة ومشاكلها، مثل فيلمها الذي شاركت فيه عام 1995 إلى جانب إلهام شاهين وهالة صدقي وكان باسم “يا دنيا يا غرامي”.

وأوضحت “علوي” أن شخصيتها في فيلم “مقسوم”  مختلفة تماماً عنها ولكن هناك صفات مشتركة بينها وبين الشخصية وهي حبها للكلاب والتسامح والصدق، موضحة أن مخرجة العمل كوثر يونس حساسة للغاية واستطاعت أن تهتم كثيراً بأداء كل الفنانين داخل الفيلم وأن يظهر طبيعياً وصادقاً.

وتحدثت “علوي” عن كواليس التصوير في مدينة أسوان بمصر وقالت: “إن التصوير هناك أعطى الكواليس بهجة وسعادة انعكست على الفيلم”، مؤكدة على أن أغلب من شاهد الفيلم خرجوا منه بطاقة إيجابية وتفاؤل كبيراً.

وتدور أحداث فيلم مقسوم في إطار اجتماعي موسيقي حول ثلاث صديقات اعتزلن الغناء لسنوات بعد تكوين فرقتهم الموسيقية، حيث تحدث عدة مفارقات طريفة عقب عودة صداقتهن مرة أخرى، في إطار تشويقي كوميدي، والفيلم من بطولة الفنانة ليلى علوي، والفنانة شيرين رضا، والفنانة سماء إبراهيم، والفنان سيد رجب، والفنانة سارة عبد الرحمن، والفنان عمرو وهبة، ومن إنتاج أحمد يوسف، هيثم دبور، وكريم الشناوي، وإخراج كوثر يونس.

دارمو – دمشق: وجهت ماسة محمد قنوع رسالة تتذكر فيها والدها الراحل محمد قنوع بعد مرور سنة على رحيله.

ومن خلال منشور لها عبر إنستغرام بدأتها بتاريخ رحيله 22 أبريل 2023 أعربت ماسة عن إشتياقها الكبير لوالدها وبأن التواريخ لا تنسى.

وكتبت “مَرّت سنة ، مَرت الأيام وقلبي لازال عالق بذلك اليوم، رُغمَ إن كُل شيء إنتهى، لكن بذاكرتي باقي لا ينتهي، مَن قال التواريخ تُنسى؟ لا التواريخ ولا الشعور ولا الالم وحتى الدموع لا تُنسى أبداً”.

وتابعت في الفيديو الذي أرفقته للقطات جمعتها بوالدها الراحل: “مَرَّ وقتٌ طويل على حُزنِ لم أُشفى منه ابداً ، و لم تجفُ عيناي من الدمعِ، والحسرةُ عالقةٌ بقلبِي، و الآن عَقلي يعيدُ ذكرياتٍ مَضّت”.

وأضافت: “و كُلّما هَزمني الحنينُ وَدَدتُ لو باستطاعتي إن أخبرك عن مدى شوقي إليك، وكلامي الذي أصبح سيفاً بين حُنجرتي، لو باستطاعتي أن أُخبرك كيفَ هو حالُ القلب في جَفاك، والروح التي أصبح لا شيء يعجبها أشتاقَ مسمعي إلى صوتِك ورجف قلبي شوقاً لرؤية عيناك، إن كان اللقاءُ بعيدٌ جداً، سأخلق لقائنا في مخيلتي مُنذ رَحِيلُك”.

واختتمت منشورها قائلة: “غادرتني کُلَّ الأشياء التي أُحِبـّها وبات الانتظارُ صوارم وَسطَ قلبي، مُنذَ رَحِيلُك، أصبح الحَزِنُ مَنزلي و بلدي”.

من جهتها، شكران مرتجى تفاعلت مع فيديو ماسة وأعادت مشاركته عبر ستوري حسابها بانستغرام، معلقة: “عام على رحيل الصديق والأخ محمد قنوع الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته الفاتحة والدعاء”.

كما شاركت ماسة مجموعة صور جمعتها بأشقائها ووالدهم الراحل تم التقاطها خلال مرافقتهم له بالسفر إلى عدد من الدول.

وتوفي الفنان السوري محمد قنوع في 22 أبريل / نيسان عام 2023، إثر احتشاء بعضلة القلب عن عمر يناهز الـ49 عاماً.

وولد محمد قنوع في 26 سبتمبر / أيلول عام 1973، ودرس في المعهد السياحي والفندقي، وعمل لسنوات على المسرح الكوميدي “دبابيس” وكانت له تجربة مسرحية أخرى مع جوقة الفرح بعنوان “درب الخبز” في عام 2018.

وقضى ما يقارب 3 عقود في الحقل الفني والدرامي حيث بدأت انطلاقته عندما اختاره الفنان ياسر العظمة، ليشاركه في العام 1995 في الأجزاء المتعاقبة من سلسلة “مرايا”، كما عمل في مجال الإعلان التجاري لفترة وعرف في مجال السينما في فيلم “خارج التغطية” عام 2007.

شارك “قنوع” في عشرات الأعمال الدرامية والتلفزيونية، منها: “مدير بالصدفة”، “لشو الحكي”، “أبو المفهومية”، “أيام الدراسة”، “العربجي”، وكان آخر أعماله “مال القبان” الذي تم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي.

دارمو – القاهرة

ردت الممثلة المصرية نور الغندور على الاتهامات التي وجهت لفيلمها الجديد “شهر زي العسل” وذلك خلال العرض الخاص للفيلم قائلة: “المشاهد التي ستعرض في الفيلم هي مشاهد عادية، وليست جريئة، وإنما من الحياة اليومية، والمشاهد قد يتقبلها بأي فيلم أجنبي، لكنه لن يتقبلها بفيلم عربي”.

يذكر أن الفيلم من بطولة “نور الغندور، والفنان الإيراني الكويتي محمود بوشهري، وتأليف إياد صالح، وإخراج إيلي السمعان، إنتاج شركة جمال سنان”،وسيعرض على نتفليكس 29 إبريل/نيسان.

وظهرت نور الغندور مؤخراً، في حفل توزيع جوائز صناع الترفيه أو “جوي أووردز” في دورتها الرابعة المقامة على مسرح أبوبكر الشدي بالرياض، حيث تألقت بفستان فخم، كان من أجمل الإطلالات في الحفل وأكثرها فخامة، وهو من توقيع المصمم اللبناني أنطوان القارح.

دارمو – بغداد

كشف الفنان العراقي سيف نبيل، عن مدى شغفه باقتناء الأشياء الثمينة من الساعات الباهظة واليخوت والعقارات وغيرها من الأمور التي تستدعي إنفاق آلاف الدولارات، موضحاً أنه على الرغم من هذا الثراء لا يشعر بالسعادة الدائمة.

وأوضح “سيف” في لقاء مع الإعلامي العراقي “نزار الفارس”، أنه يعتبر الحكم على الأشخاص بناء على فخامة المظهر أو غلو ثمن ما يرتدون، هو “ثقافة محدودة” مشيراً إلى أنه شخص طموح وإذا شاهد شخص ما في نعمة، يدعو له بالبركة والزيادة ويتحدى نفسه في الوصول إلى ما وصل إليه بالقول: “إذا شفت شخص عنده قصر أو لابس ساعة فخمة، بقول الله يزيده ولو أنا شاطر بوصل مثله هذا هو الطموح”.

وأضاف “سيف” في تصريحاته أنه شخص مبذر ولا يدير حساباته المادية ببراعة أو يبخل على نفسه بأي شيء، موضحاً أنه لا يبخل على نفسه بشراء أي شيء يريد، من يخوت وساعات وعقارات وغيرها قائلاً: “اشتريت كل شيء، أنت شنو اللي تشوفه بالحياة ويعجبك أنا ماشي أشوفه وأشتريه كل شيء أحبه الساعات والسيارات والعقارات واليخوت”.

وأطلق “سيف” مؤخراً أغنيته الجديدة “أخذ قلبي” من ألبومه المرتقب “الله يعلم”، وتم تصوير الفيديو الموسيقي في صحراء الإمارات العربية المتحدة ، من إخراج أحمد المنجد وكلمات محمد الصالحي، وألحان سيف نبيل، وتوزيع عمر صباغ.

دارمو – دبي

تحدث الفنان “معتصم النهار” لأول مرة عن تفاصيل طلاقه من زوجته “لين برنجكجي” ومن ثم عودتهما مؤخراً.

وكشف “النهار” خلال حديثه لقناة “أغاني أغاني” عن معاناته خلال فترة انفصاله، مشيراً إلى أن تلك الفترة كانت من أصعب الفترات في حياته، وعلق قائلاً: “هي المرحلة كانت كتير مؤلمة وقاسية علينا كلنا”.

ولفت “معتصم” إلى أن الطلاق كان أمراً حتمياً لكن ابنتهما ساندرا مهدت لهما طريق العودة ووفرت لهما الظروف الإيجابية.

ويخوض “معتصم النهار” تجربته الأولى في الدراما المعربة بمسلسله الجديد “لعبة حب”، وهو النسخة المعرّبة عن المسلسل التركي “حب للإيجار”.

دارمو – دمشق

غلبت الدموع الفنان مصطفى المصطفى أثناء الحديث عن عائلته التي لم يتمكن من رؤيتها منذ 13 عاماً بسبب وجودهم في جرابلس بريف حلب، مبيّناً أنه يحب أجواء العائلة، وينقصه بغياب أهله الإحساس بالفرح بوجودهم وإحساسهم بنجاحه وهم قربه
.
وفي لقاء إذاعي ضمن برنامج “المختار” كشف مصطفى أن الفنان “غسان مسعود” سيخطب له فتاة اسمها “آلاء” قريباً، وأضاف: “الاستاذ غسان هوي أب والو أثر كبير عليّ باللي وصلتلو، ودافعت كتير ليبقى بحياتي، وكتار عرضوا عليّ أنن يخطبولي بس أنا أصريت عليه”.
.
وأوضح مصطفى أنه سيشارك فرحة خطوبته مع أهله عبر الانترنت، وقال: “هادا قهر، ومافيي أعمل عرس مشان أهلي ما ينقهرو وقت يشوفو الفيديوهات، هالشي بيوجع كتير ، ومافي متل أهلك رح يفرحلك، بس أنت بعيد عنن”.
.
وعن عائلته المستقبلية بيّن “مصطفى”أنه يحب العائلة الكبيرة لذلك سينجب عدة أطفال، ويتمنى أن يكون الأول صبياً ليسميه “علي” على اسم أخوه الراحل، وبعده عدة فتيات.