نانسي عجرم

دارمو – بيروت: تناقلت صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطعاً مسرباً لأغنية نانسي عجرم “مليون طريقة”، التي كان من المفترض أن تُطرح ضمن ألبوم “بتفكر في إيه” الذي صدر قبل 14 عاماً.

وانقسمت ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فمنهم من شكك بقضية التسريب لافتين إلى أن إدارة أعمال نانسي تتبع حيلة تسويقية للترويج للأغنية قبل طرحها، فيما رأى آخرون أن لا علاقة لنانسي بالأمر.

من جهته، أعاد ملحن الأغنية “محمود الخيامي” مشاركة المقطع المسرب عبر حسابه في “تويتر”، وأوضح في تغريدة أنه فوجىء من عدم طرح الأغنية التي لحنها ضمن أغنيات ألبوم بتفكر يإيه.

وكتب: “أغنية من أجمل ألحاني راحت لطارق مدكور وأخرها جدا في توزيعها وقلبها من مقسوم سريع لـ سلو! ما عجبيتش حد فينا.. بعدين راحت للمبدع محمد مصطفى واتوزعت كما يرام، بعدين فوجئت انها مانزلتش! ونزلت لي (اتنين صحاب) فقط”.

وشدد أن الأغنية كانت لتلقى صداً كبيراً لو جرى طرحها ضمن أغاني الألبوم، مضيفاً: “وأنا أراهن أن لو العمل ده نزل بالتوزيع اللي من 14 سنة دلوقتي حيكسر الدنيا بإذن الله”.

وأوضح في تغريدة أخرى أن الأغنية من كلمات “ربيع السيوفي، وتوزيع محمد مصطفى” وألحانه.

وبالعودة لعام 2013، كان الخيامي نشر تغريدة أعرب فيها عن سعادته بالتعاون مع “نانسي”، وكتب: “أتعاون في هذا العام مع السندريلا نانسي عجرم بلحنين مليون طريقة وإتنين صحاب كل التوفيق للسندريلا ولينا”.

وجاء في كلمات الأغنية: “فيه 100 مليون طريقة بيها تخليني أحبك! الفكرة إن الحقيقة مش فارقة معايا حبك! ترجعلي ما ترجعليش بعدك ما يحيرنيش.. أصل إنت ما تعرفنيش وانت اللي هتتعب قلبك”.

من جهة أخرى شاركت نانسي عجرم بعض الصور من جولة بحرية في أحد القوارب مع بناتها في نيويورك بالقرب من تمثال الحرية، وعلقت على منشورها عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك: “أكتشف المدينة التي لا تنام مع صديقاتي المفضلات”.

وكالعادة إطلالة نانسي وبناتها كانت بسيطة وبعيدة عن التكلف فختار الثلاثي إطلالة رياضية مريحة، وحقق هذا المنشور أكثر من 250 ألف إعجاب ومئات التعليقات.

دارمو – بيروت: نشرت الفنانة اللبنانية “نانسي عجرم” عبر خاصية ستوري في إنستغرام، صورة تجمعها بزوجها، إذ ظهرت وهي تستند إليه، وأرفقتها بتعليق أعربت خلاله عن حبها العميق له، مشيرة إلى وقوفهما مع بعضهما بكافة الظروف.

وكتبت الفنانة اللبنانية: “15 عاماً من الحب وما زلنا نسير جنباً إلى جنب، إليك العديد من الخطوات معاً، كل الحب”.

وتزوجت “نانسي عجرم” من طبيب الأسنان “فادي الهاشم” عام 2008، وأنجبا طفلة في نفس يوم ميلادها 16 أيار/ مايو 2009 أطلقت عليها اسم “ميلا”، وفي 23 أيار/ أبريل 2011، ولدت ابنتهما الثانية وسمَّتها “إيلا”، وفي 30 كانون الثاني/ يناير 2019، أنجبت ابنتها الثالثة “ليا”.

وكانت “عجرم” روت في وقت سابق قصة تعارفها على زوجها، مشيرة إلى أن القصة بدأت عندما ذهبت للعلاج في عيادته الخاصة، إلا أنها أُعجبت به وقالت له “أنت شاب حلو” وبدأت قصتهما.

وأضافت: “زوجي طبيب أسنان وفي ذلك اليوم ذهبت لعيادته لإصلاح أسناني، وكان المفترض أن يستغرق ذلك يوماً واحداً لكنه واصل العمل لمدة سنة، وبعد سنتين بدأت أحب عيادة الأسنان”.

وأكدت أنها تغار على “الهاشم” من خلال إصرارها بالسؤال عنه، بغرض الاطمئنان ومعرفة أخباره.

وتحدثت عن بناتها الثلاث: “ميلا الكبيرة اختار اسمها زوجها كونه كان يحب ممثلة تدعى ميلا كونيس، وإيلا أنا اخترت اسمها وهو اسم إسباني ألماني وليا أنا اخترته أيضاً وكنت أريد تسميها ريانا وبعدها وأنا أتصفح جوجل اخترت ليا وأحرفه تعني love you always وأحببت الاسم الصغير ورأيته أفضل”.

وكان آخر أعمال الفنانة نانسي عجرم أغنية “تيجي ننبسط” التي حظيت بتفاعل واسع من الجمهور عقب طرحها.

وأشاد المتابعون بكلمات الأغنية والمشاهد المصورة فيها، مؤكدين أنها تحمل التفاؤل والطاقة الإيجابية والفرح، وأضاف آخرون أنهم يحتاجون لمثل هذه النوعية من الأغاني في الوقت الحالي.

مارلين علي – دمشق: في الذكرى الثالثة لانفجار مرفأ بيروت، استعادت فنانات لبنان الألم الذي تسببته هذه الكارثة وطالبن بتحقيق العدالة لضحايا الانفجار، معبرات عن حزنهن استيائهن كل منهن بطريقتها.

وحرصت الفنانة، نانسي عجرم، عبر حسابها في موقع تويتر على إحياء ذكرى انفجار المرفأ: وعلقت: “لأنو ما شفينا ولا نسينا الوجع، وبكل سنة بيكون أكبر، لا صوتنا بيضعف ولا أمنا بالحقيقة بيخف، رح نبقي نطالب بالعدالة ثم العدالة لضحايا انفجار مرفأ بيروت”.

فيما طلبت الفنانة، كارول سماحة، من الجمهور السوري خلال حفلها في مهرجان ليالي قلعة دمشق الوقوف دقيقة صمت على أرواح شـ.ـهـ.ـداء مرفأ بيروت.

وغردت الفنانة ماغي بو غصن عبر “تويتر”: ٤ آب.. تاريخ ما بينتسى!.. الرحمة لضحايا هاليوم الأليم، والعدالة لبيروت ولكل اللبنانيين!.

أما الفنانة ميريام فارس، فغردت عبر تويتر:  تلات سنين مرقوا وبعدنا ناطرين.

في حين أهدت الفنانة ماجدة الرومي، أغنيتها الوطنية الجديدة لأرواح وأهل ضحايا انفجار المرفأ، والتي حملت عنوان “عندما تعود بيروت”، من كلمات الشاعر الراحل نزار قباني، وصورتها على طريقة الفيديو كليب ومن إخراج شربل يوسف، وصورت الأغنية الواقع المأساوي الذي عاشه الشعب اللبناني، عقب انفجار مرفأ بيروت.

يذكر أن مرفأ بيروت تعرض لانفجار في 4 آب 2020 وأودى بحياة أكثر من 220 شخصاً وتسبب بسقوط 6500 جريحاً، وما زال ملف التحقيق يواجه عراقيل عدة.

دارمو – بيروت: أحيت الفنانة اللبنانية “نانسي عجرم” ليلة أمس حفلاً في مدينة العلمين بمصر، وذلك برفقة السوبر ستار “راغب علامة”.

وشوّقت “عجرم” جمهورها المصري عبر حسابها على تويتر وكتبت “يا مصر استعدي للغناء معي الليلة”.

كما تستعد نانسي لحفلها الجديد في كازينو لبنان مع عازف البيانو “غي مانوكيان” في 3 آب المقبل.

من جانب آخر تستعد “عجرم” لإطلاق أغنيتها الجديدة التي تحمل الطابع المصري خلال الفترة المقبلة، وبدأت المخرجة “ليلى كنعان” في تصوير كليب “عجرم” المنتظر لأغنية “تيجي ننبسط”،  مع العلم أن الكليب تم تصويره في عدد من المناطق المختلفة في لبنان منها صخرة الروشة وزغرتا، وسيكون تحت إدارة مدير تصوير إنجليزي، ونشرت عبر حسابها على تويتر بوستر الأغنية وكتبت “تيجي ننبسط قريباً “.

وتنضم نانسي لنجوم الموسم الجديد من برنامج ستارز أون بورد؛ حيث لديها حفل في الموسم المقبل، المنتظر إنطلاقه من 22 إلى 27 آب من اليونان إلى تركيا، على أن يضم الموسم كل من “هيفاء وهبي” والسوبر ستار “راغب علامة” و”جورج وسوف” و”زياد برجي” و”ناصيف زيتون” و”صابر الرباعي” وغيرهم من النجوم.

دارمو – بيروت: في تغريدة لها على تويتر، كتبت الفنانة اللبنانية “نانسي عجرم”: “لن أقدّم شهادةً بوطنيتي لأحد! ولن أعلّق بعد الآن فانتمائي لهذه الأرض وجذورها يعلو التفاهات ويبقى فوق أي اعتبار. لبنانية عربية حتى الرمق الأخير..شكراً على الحب والدعم”.

وجاء ذلك بعدما تعرضت “عجرم” لحملة هجوم واسعة حيث اتهمها كثيرون بالتطبيع مع “إسرائيل”، وذلك بعد انتشار صور لها برفقة امرأة في حفلها الأخير الذي أقامته في قبرص، وتبيّن لاحقاً أنّ المرأة “إسرائيليّة” الجنسيّة بعد أن نشرت الصورة في حسابها على المنصات الإلكترونية وعلقت عليها: “إنها المغنية الأفضل على الإطلاق”.

وأثارت “نانسي” جدلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي، وأصبحت بوضع محرج مع انقسام الجمهور، فالبعض انتقدها وهاجمها واعتبر ما فعلته خطأً كبيراً ويعتبر تطبيعاً، ومن إحدى التعليقات المهاجمة لها: “التطبيع بصوره الفنية”.

أما البعض الآخر، فاعتبر أن “نانسي” لا ذنب لها بما حصل وهي لا تعرف هوية كلّ شخص يريد أن يلتقط صورة معها، ومن هذه التعليقات: “يعني نانسي لازم تطلب هوية كل حدا فايت عحفلاتها وتشوف اذا بيحقله يتصور او لا”، وفي تعليق آخر: “لازم يعملوا حاجز عالمسرح يطلبوا هويات كل حدا طالع يتصور”، وأيضاً: “ليش كل م حدا طلب يتصور معا بدا تطلب الهوية تطبيع قال وهني عندهن أبشع من اشكول موشي ديان”.