بردى – سوشيال: نشرت الفنانة السورية نسرين طافش على صفحتها في تويتر مجموعة من الصور وهي ترتدي ثياب البحر.
وغردت نسرين بالقول: “صباح يليق بمقام قلبك، هو ذلك الصباح الذي تصحو فيه بقلب نقي، تنعم فيه انت و من تحب بالصحة و السلام وتتلمس لطف وجمال الكون بكل تفاصيله ☀️ يوم جميل للجميع ♥️”.
بردى – سوشيال: في ظهور نادر، أطلّت الفنانة اللبنانية فيروز بمقطع فيديو نشرته لها ابنتها المخرجة ريما الرحباني عبر حسابها الرسمي في فيسبوك، يعود تاريخه لعام 1978.
وظهرت فيروز في الفيديو خلال إحدى حفلات “الأوديوم” في لندن، تتحدث عن منع زوجها الموسيقي اللبناني الراحل عاصي الرحباني لها من العودة إلى المسرح للقاء الناس بعد انتهاء وصلتها الغنائية.
وأكدت في كلامها أن زوجها كان يمنعها من الكلام مع الجمهور رغم مطالبتهم بذلك، موضحة أنها كانت تنفّذ فقط ما يقول لأنه كان قاسياً يرفض فكرة النقاش تماماً، وفق تعبيرها.
وقالت باللهجة اللبنانية: “كنت لما أعمل حفلة يمنعني من الرجوع إلى المسرح، على الرغم من أن الجمهور كان يطالب دوما بهذا الأمر، أنا ما كنت إسأل، لأن شو كان يقول كنت نفذ، كنت آمن بكل شي يقولوا”.
وختمت: “عاصي كان رجلاً مهماً إلى حد كبير، تميّز بتصرفاته النبيلة التي نقلها لي”.
إلى ذلك، لاقى الفيديو تفاعلا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا وأن الفنانة اللبنانية نادرة بإطلالاتها.
كما حملت التعليقات ثناء كبيرا على علاقة الثنائي التي حملت كثيرا من معاني الحب والصدق.
وقالت الكيك في لقاء تلفزيوني أن ما تقوم به الأحمدية عبارة عن صحافة صفراء وبأنها تتحدث بأشياء لا تناسب عمرها وثقافتها.
من ناحية ثانية كشفت الكيك أنه سبق وعُرض عليها المشاركة في مسلسل “الساحر” لكنها رفضت لأنها قامت بأداء ذات الشخصيات من قبل وبأن العمل لا يناسب مشروعها وأفكارها الفنية..
كما علقت على بعض الأعمال الدرامية التي عُرضت في الفترة الأخيرة قائلةً بأن المقاطع التي شاهدتها على السوشال ميديا لم تشجعها على متابعة هذه الأعمال بشكل كامل من بينها أولاد آدم ودانتيل.
ونشرت على صفحتها العامة في “فيسبوك” بيانا صاردا عن المكتب الإعلامي الخاص بها أكدت فيه “أنها تتعرض لحملة تشويه شرسة لسمعتها من قِبل شخص مجهول، في محاولة ابتزاز واضحة للنيل من سمعتها ونجوميتها دون أن يحدد مطلبا واضحا وراء فعلته”.
ووضح البيان أن هذه الصور “هي صور قديمة جدا وصور شخصية بحتة غير معدة للتداول أو النشر وبعضها تعرض لتشويه وتركيب وتعديل بقصد الإساءة”.
تؤكد الفنانة دانا جبر من خلال مكتبها الإعلامي أنها تتعرض لحملة تشويه شرسة لسمعتها من قِبل شخص مجهول ، في محاولة ابتزاز واضحة للنيل من سمعتها ونجوميتها دون أن يحدد مطلب واضح وراء فعلته.
وهذا الحدث شهد حملات من التضامن والوقوف إلى جانب المدينة الظامئة حيث شهدت منصات مواقع التواصل الاجتماعي حملات تضامن واسعة كان أبرزها لفنانين وكتاب من سورية وخارجها.
وكتبت هبة نور: “العطش يخنق الحسكة.. هناك ما يقارب المليون شخص في الحسكة بحاجة إلى الماء منهم أطفال ونساء ورجال.. هل من الممكن أن تكون أبسط حقوقنا التي وهبنا إياها الله أصبحت اليوم حكراً على بعض البشر الذين لا ينتمون إلى الضمير ولا الإنسانية؟!”.
وكتبت نسرين طافش: “الله يكون معكم يا أهل منطقة الحسكة في سورية.. عم بيعانو من قطع تركيا للمياه عنهم.. الله يتلطف فيهم”.
بينما كتبت كاريس بشار: “ما بقى يخلص عذاب هالشعب.. ارحموا الأطفال.. ارحموا الناس”.
قصي خولي اختصر الكلام بهذه الجملة: “الحسكة من غير ماء”.
شكران مرتجى كتبت: “الحسكة بلا ماء مدد مدد يا الله”، بالاضافة الى تضامن العديد من الفنانين.
الشركة على الفور طلبت من القنوات المحلية والعربية عدم عرض العمل كي لا تقع في مشكلة مع وزارة الإعلام، وكي لا تتعرض لدعوى قضائية هي بغنى عنها، لكن قناة “الشرقية” أوقعت الجميع في ورطة عندما رفضت طلب الشركة وبدأت بعرض العمل مع أول أيام رمضان.
وعلم موقع بردى أن الشركة المنتجة لم تقدم للقناة العراقية المذكورة سوى ثماني حلقات، وبالتالي فإن العمل سيتوقف عرضه بشكل مؤكد عند الحلقة الثامنة، ما يعني أن القناة ستبحث عن مسلسل بديل لعرضه في الوقت ذاته.
المسلسل بوليسي من تأليف ماجد عيسى وإخراج جمال الظاهر، تدور أحداثه في جامعة خاصة، تقع فيها جرائم قتل متكررة تثير الذعر بين الطلاب، دون إدراكهم أن جامعتهم ساحة لمعارك مختلفة، وأنهم مجرد وقود، بعض الطلاب يقررون مساعدة الشرطة بالبحث عن المجرم عبر بث شائعات مجهولة المصدر، تدعي أن أحد الطلاب على علم بهوية مرتكب الجرائم، فتبدأ سلسله القتل التي تبث الرعب في نفوس الجميع وتكون شرارة البداية، ويتنقل الجوكر بين الأوراق، لتتتالى جرائم القتل وتتعدد الأسباب.
تتشابك خيوط الجميع في يد محقق يدرك جيدا أن القتل هو لعبة ذكاء وتحدي عقول فيبدأ بحل عقد الحبل واحدة تلو الأخرى، وقبل الوصول إلى العقدة الأخيرة، تتشابك الخطوط مجدداً وتحمله إلى عالم آخر كان مخفياً بين خيوط اللعبة.
ويلعب بطولته: طارق مرعشلي ووائل رمضان ورنا الأبيض عبير شمس الدين وسليم صبري وتولاي هارون ووائل زيدان وكرم الشعراني وعهد ديب، جوان خضر، أحمد عيد، تولاي هارون، سليم صبري، جهاد الزغبي ، عهد ديب، أمير برازي، مي مرهج ، سيما الدهبي.
ومن الوجوه الشابة: وسيم الشبلي، جولييت خوري، وليد حصوة، سوار الحسن، يوسف حرب، ميرنا عبد الحي، إيمان قاسم، سماح سرية، ماجد عيسى، نور أديب، آية قوزجي، ماهر الراعي، محمد قصاب، ثناء اسماعيل وتاتيانا.
وكشف عن تطورات شخصية “سرحان عبدالله” الذي يؤديه، وهو شاب من شباب المقاومة ينضم للفدائيين ويتم اعتقاله من قبل الاحتلال الإسرائيلي في القدس، ليصبح على تواصل مباشر مع المطران إيلاريون كبوجي داخل المعتقل، وعندما يتم الإفراج عنه يعود لمزاولة مهنة الفوتوغراف ويقوم بتوثيق جزء كبير من حياة المطران الذي يعتمد عليه في ذلك لتوثيق حياته، مبيناً أن شخصية “سرحان” تموت قبل المطران، وقبل وفاته يقوم بتوصية ابنته لإرسال المذكرات والوثائق المصورة للمطران إلى إيطاليا حيث كان يتواجد.
كما يشارك بيازي في مسلسل “بوشنكي” للمخرج نضال عبيد الذي يعرض في رمضان الجاري، وأوضح بيازي أنه يؤدي شخصية “سيزار” أحد الشباب المستأجرين بمزرعة مع أصدقائه بصحبة مجموعة فتيات، ليحدث في كل حلقة فكرة جديدة يتعرضون لها فيما بينهم بطريقة كوميدية.
وعن هوايته بكتابة الشعر، أوضح بيازي أن الشعر له علاقة بالمزاج وراحة البال وليس بوقت الفراغ، منوها أن هناك أشياء قليلة يقوم بكتابتها خلال هذه الفترة ويتم تسجيلها ومشاركتها مع المعجبين والمتابعين على صفحاته الخاصة على السوشيال ميديا، لافتا إلى أن الآراء حولها كانت إيجابية.
وأشار إلى أنه من أهم العادات التي اكتسبها في الحجر المنزلي هي الصبر، بالإضافة لقضاء وقت أكبر بمتابعة الأفلام الوثائقية والسينمائية، والنوم لوقت أطول من السابق.
وحول علاقته مع ابنه أوس الذي يقطن في بلجيكا مع والدته، قال يحيى بيازي أنه لا يوجد شيء يشغله عن ابنه الوحيد فهو يأخذ كل وقته وتفكيره، ويتواصل معه بشكل دائم عبر برامج التواصل، متمنيًا له حياة ومستقبلا أفضل من الواقع الحالي.
وأعرب مسعود عن خوفه من حرب الجوع والفقر أكثر من خوفه من حرب المدافع والدبابات، ورفض تشدُّق المسؤولين بشعارات الصمود والمقـاومة في ظل عـدم قدرة الناس على تأمين قوت يومها.
حيث قال: السوريون اليوم يعانون بطريقة لا يمكن لأحد معها أن يُزاود عليهم بأي شعار مهما كان.
وطالب الممثل السوري من أسماهم بـ”أولي الأمر” بالانحياز للناس، معتبراً أن هؤلاء المتنفّذين يخسرون الناس بسبب ما يحصل.
واستهجن الأسعار الباهظة لبعض المواد الأسـاسية، مشيراً إلى أن الفواكه صارت حلمـاً لثلاثة أرباع الناس، واكد أن معاناة الناس اليوم تفوق بكثير معاناتهم أثناء سنوات الحرب.
بردى – خاص اختارت الفنانة ريم زينو أن تقضي فترة الحجر الصحي مع ابنتها جنى في منزل العائلة، وتوجهت من دمشق إلى مصياف في ريف مدينة حماة “وسط سوريا”، قبل بدء الحكومة السورية بتطبيق الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، لتكون خلال هذه الفترة إلى جانب أفراد عائلتها.
وأعربت لـ “بردى” عن سعادتها بذلك، معتبرة أن هذا الوقت مناسب للاسترخاء والتسلية بعيداً عن ضغط العمل، خاصة وأنها مؤخراً انشغلت بتصوير مسلسل “بورتريه” (باسم السلكا، تليد الخطيب) واضطرت خلال تلك الفترة للابتعاد عن ابنتها خوفاً عليها من التجمعات والتصوير لفترات طويلة خاصة وأنها تلعب أحد أدوار البطولة في العمل ما يتطلب منها التواجد في لوكيشن التصوير لساعات طويلة.
ولم تخف ريم شعورها بالملل في بعض الأحيان، لكنها بالمقابل أكدت أنها تحاول بث الطاقة الإيجابية دائماً بين الأفراد، مبينة أنها تلهي نفسها بشغل البيت أو الطبخ، خاصة وأنه من المعروف عن ريم مهارتها بالطهي، وفي فترة المساء تجلس ريم مع أفراد العائلة ويشاهدون فيلماً أجنبياً مع تناول البوشار والشيبس والبزورات “كما أننا نلعب الشدة”.
وعندما يكون الطقس مناسباً خاصة مع بدء حلول فصل الربيع، تخرج ريم إلى البرية وتحاول أن تمارس رياضة المشي “منشم شوية هوا ومنلعب رياضة”، مشيرة إلى أنها يومياً تحاول أن تؤدي بعض التمارين الرياضية في المنزل لتحافظ على رشاقتها.
أما فيما يتعلق بجنى، كشفت ريم خوف ابنتها من فيروس كورونا والتزامها في المنزل طوال الوقت، لكن بالمقابل تحاول ريم أن تزيل هذا التخوف منها كي لا تصيبها حالة من الهلع.
عاطفياً أكدت ريم أن قلبها غير منشغل بأحد “لا في حب ولا في شي ابدا وماعم فكر بالموضوع” لافتة إلى إلى أنها توزع وقتها وطاقتتها ما بين ابنتها وعملها.
وخلال الموسم الرمضاني المرتقب، تطل ريم زينو في عدة أعمال درامية هذا العام، إذ تلعب أحد أدوار بطولة مسلسل “بورتريه”(تأليف تليد الخطيب، إخراج باسم السلكا). وتؤدي في العمل شخصية طالبة طب تدعى “سوسن” من عائلة متواضعة، ترتكب خطأ تجبر على فعله، يؤثر على سياق العمل بالكامل ويقود لمشاكل عديدة وتخسر الكثير، لاحقاً عندما تدرك عواقب فعلتها، تحاول إصلاح ما ارتكبته وتعيد الأمور لمسارها.
وتشارك في عشارية “يا مالكاً قلبي” بدور “الطبيبة جنان” تقع بغرام صاحب المشفى التي تعمل فيها “الدكتور غسان/عباس النوري”، لكنها لا تستطيع التعبير له عن حبها، لأنها تكن احتراماً كبيراً لزوجته، بيد أنها لا تتمكن من إلغاء مشاعرها تجاهه، وعندما يتعرض لمشكلة تقف بجانبه وتسانده، لاحقاً يشعر بحبها له فيضع حداً لها، وسيتضح خلال حلقات العمل كيف ستكون ردة فعلها نحو تصرفه.
كما تحل ضيفة على مسلسل “حارس القدس” بشخصية “أسمى” وهي صحفية، بدية نراها وهي تمتهن الصحافة، تكلف بمهمة توثيق تاريخ المطران إيلاريون كبوجي (يلعب دوره رشيد عساف)، وتواكبه بكل لقاءاته ومقابلاته الإعلامية وفي كل مراحله. تذهب معه برحلة على الباخرة إلى فلسطين، فيعترض الاحتلال الإسرائيلي طريقهم وتعتقل مع المطران، فتنقل الحدث بطريقة احترافية.
كما سيعرض له قصة “حواء” من مسلسل “الحب جنون” (كتابة ناديا الأحمر وإخراج فادي سليم) ويجسد فيها شخصية الدكتور “وديع”، القادر على معالجة أمراض الناس لكن عندما تصل المشكلة إليه شخصياً يقف عاجز عن إيجاد حل لها، ليعيش حالة صراع وتتدخل أطراف عديدة لتكون نتائجها إيجابية لبعض الأشخاص وبالمقابل غير مرضية وسلبية لسواهم.
