بردى: شبه الممثل السوري، بشار إسماعيل، رئيس النظام السوري بشار الأسد، والأمين العام لـحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، بـ علي بن أبي طالب، ابن عم وصهر النبي محمد.
واعتبر إسماعيل، في مقابلة مع قناة المنار التابعة للحزب، الجمعة، أن ما يجري اليوم جرى مع النبي الكريم في فتح خيبر عندما تخاذلت المجموعات التي كانت معه، كما تخاذلت الدول العربية مع لبنان وسوريا.
وقال إسماعيل، إن “راية الحق التي أعطاها النبي لعلي بن أبي طالب، والذي دك فيها الحصن وجندل بطله، ترفرف في سماء المنطقة منذ ذلك الوقت، تبحث عن رجال يحبون الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله”.
وأضاف الممثل السوري أن “الراية وقعت في سيدي ومولاي، حسن نصر الله، وسيد آخر هو بشار الأسد، فحملوا هذه الراية وبرجالهم الأطهار حققوا النصر”.
وأطلق إسماعيل اسم رجال الله على قوات الأسد وعناصر حزب الله، وأن الله هو من يسميهم بذلك، واصفًا إياهم بأنهم ليسوا رجالًا عاديين.
وذهب الممثل إلى أبعد من الوصف بالقول “إذا بدك تركب خيالك وتطلع متل ما طلع النبي محمد بالبراق إلى السماء، وتشوف هدول وين عم ينصنعو فوق، بكون إلهن زاوية، الله بيصنعن، وإذا سألت هدول شو، بقلك الله هدول رجالي هدول يلي بدن يحققوا كل الحب والخير والعدل والجمال يلي أنا عم احكي عليه هدول مقدسين”.
واوضح أن “رجال الله هم الجيش العربي السوري ورجال حزب الله والإيرانيون والروس”.
وبشار إسماعيل، من مواليد اللاذقية 1953، وله الكثير من المشاركات في الأعمال الدرامية والكوميدية السورية.