429
خاص – بردى: قبل شهر تمنت في تغريدة لها على تويتر أن تكون في دمشق لإشعال شمعة في كنيسة الزيتون من أجل السلام بعد حادث التفجير الذي اعترض القصر العدلي في دمشق.
حدث ذلك كله بعد أن منعت الفنانة سيرين عبد النور من دخول سوريا بسبب مشاحنة بينها وبين نقيب الفنانين زهير رمضان، كون النقيب اعتبر سيرين مخطئة بحق سوريا بعد زيارتها مخيم للنازحين بلبنان ولقائها الصحفية المعارضة كارول معلوف.
وفي الأمس الثامن والعشرين من آذار، ظهرت على الإعلام الصور الأولى لسيرين في تصوير مسلسل قناديل العشاق. وذلك بعد رسائل تبادلتها نقابتي الفنانين في سورية ولبنان حول العمل وتدخل على مستوى الأصدقاء دفع رمضان للقول بأن سيرين مرحب بها في دمشق.
فهل اعتذرت سيرين حقاً لزهير رمضان بالخفاء؟.